فصل: 7327- (ز): محمد بن قيس بن الربيع الأسدي الكوفي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.7323- (ز): محمد بن قيس النخعي.

من أهل الكوفة.
يروي، عَن أبي الحكم والكوفيين.
روى عنه زيد بن أبي أنيسة وأهل بلده.
وقد قيل: إنه رأى الحسين بن علي مخضوبا بالوسمة.
قال ابن حبان في الثقات: يخطىء ويخالف.

.5306 مكرر- (ز): محمد بن قيس أو ابن أبي قيس أبو بكر [مضى باسم علي بن أحمد بن أبي قيس المقرىء الرفاء الرازي].

مفسر المنامات.
قال ابن أبي الفوارس: حدث بعامة كتب ابن أبي الدنيا في سنة 352 وكان ضعيفا جدا.
ذكره ابن النجار، عَن أبي طاهر الكرخي فقال: محمد.
وعن ابن أبي الفوارس فقال: ابن أبي قيس ولم يسمه واتفقا على تاريخ وفاته وزاد ابن أبي الفوارس: وكان يقرىء بداره ويحدث بعامة كتب ابن أبي الدنيا وكان ضعيفا جدا.
قال ابن النجار: وذكر الخطيب علي بن أحمد بن أبي قيس الرازي وقال: روى عن ابن أبي الدنيا، وكناه أبا بكر. ويغلب على ظني أنه غيره.

.7324- (ز): محمد بن قيس القيسي.

رَوَى عَن عَبد الله بن الحسن العلوي.
وعنه عُبَيد بن إسحاق العطار.
قال ابن أبي حاتم، عَن أبيه: لا أعرفه.

.7325- (ز): محمد بن قيس الأنصاري المدني مولى سهل بن حنيف.

عن مولاه.
وعنه الوليد بن مالك.
لا يعرف، قاله علي بن المديني.
قلت: وروى عنه أيضًا أبو أمية بن أبي المخارق، وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات.

.7326- محمد بن قيس.

عن سعيد بن المُسَيَّب.
مجهول.
وهو والد أبي زكير يحيى بن محمد.
روى عنه ابنه وأبو عاصم، وَغيرهما. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه العقدي وعثمان بن عمر بن فارس.
وأما محمد بن أبي قيس، شيخ يروي عنه مروان بن معاوية الفزاري، فذكر البخاري: أنه محمد بن سعيد المصلوب.
ونقل العباس الدوري عن يحيى: أنه شيخ آخر غيره.

.7327- (ز): محمد بن قيس بن الربيع الأسدي الكوفي.

هو الذي أفسد حديث أبيه.
قال عبد الله بن علي بن المديني، عَن أبيه: وضعوا في كتاب قيس بن الربيع حديث أبي هاشم إسماعيل بن كثير عن عاصم بن لقيط: في الوضوء ولم يسمع من إسماعيل بن كثير شيئا وإنما أهلكه ابن له قلب عليه أشياء من حديثه.
وقال ابن نمير: كان له ابن هو آفته.
وقال أبُو داود: إنما أتي قيس من قبل ابنه، كان يأخذ حديث الناس فيجعله في كتب أبيه، وَلا يعرف الشيخ ذلك.
وقال أحمد: كان ابن قيس يأخذ حديث مسعر وسفيان الثوري عن المتقدمين فيجعلها في حديث أبيه وهو لا يعلم.
قلت: ولم أقف لمحمد بن قيس على ترجمة إلا هذا القدر الذي ذكرته.

.7328- محمد بن كامل العماني البلقاوي.

حدث عن أبان العطار بعد السبعين والمئتين وزعم أنه ابن مِئَة وعشرين سنة.
لا يعتمد عليه.
روى عنه محمد بن محمد النجدي.
مجهول. انتهى.
وقد روينا حديث المصافحة من طريق أبي عبد الله بن باكُويَهْ الشيرازي حدثنا الحسن بن سعيد المطوعي حدثنا أبو غانم محمد بن محمد بن زكريا حدثنا أبو كامل محمد بن كامل العماني بالبلقاء حدثنا أبان العطار عن ثابت، عَن أَنس قال: صافحت رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأيت خَزًّا، وَلا قَزًّا ألين من كفه.
قال ثابت: أنا صافحت أنسا فاستمرت المصافحة إلى آخره.
وأخرجه الخطيب، عَن عَلِيّ بن شجاع المصقلي، عَن مُحَمد بن جعفر بن محمد الخزاعي عن الحسن بن سعيد حدثنا محمد بن محمد بن زكريا الأضاخي من قرى نجد... فذكره.
ساقه الخطيب في كتاب المؤتلف والمختلف في ترجمة العماني.
وساقه ابن عساكر في ترجمته من طريق الخطيب وتسلسل بالمصافحة ثم ساقه بعلو، عَن أبي الغنائم النرسي إجازة: أخبرنا الشريف العلوي أخبرنا أبو الفضل الخزاعي حدثني الحسن بن سعيد حدثنا الأضاخي حدثنا محمد بن كامل.
وعاش مِئَة وعشرين سنة ومات سنة 271.

.7329- ذ- محمد بن كامل بن ميمون الزيات.

عن زيد بن الحسن عن مالك بخبر باطل.
ضعفه الدارقطني. انتهى.
وقد مضى الخبر في ترجمة زيد بن الحسن البصري [3294].
وقال الدارقطني أيضًا في العلل: مصري ليس بالقوي.
وله رواية عن عمرو بن أبي سلمة.
روى عنه محمد بن إسماعيل بن إسحاق الفارسي، ومُحمد بن أحمد بن علي المصري وأحمد بن يحيى بن زكير، وَغيرهم.

.7330- (ز): محمد بن كثير.

عن مالك بن دينار.
وعنه إسماعيل بن نصر.
مجهول.
نقلته من رجال البخاري للباجي، ذكره مفردا عن العبدي مع أربعة أخر.

.7331- محمد بن كثير السلمي البصري القصاب.

حدث، عَن عَبد الله بن طاوُوس وطبقته.
قال ابن المديني: ذاهب الحديث.
وقال الدارقطني، وَغيره: ضعيف.
قال معلى بن أسد ونعيم بن حماد: حَدَّثَنا محمد بن كثير السلمي عن يونس بن عُبَيد بن محمد عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه مرفوعا: الدار حرم فمن دخل عليك حرمك فاقتله. انتهى.
وقال عمرو بن علي: كان في الدباغين ذاهب الحديث.
وقال السَّاجِي: منكر الحديث.
وذكره العقيلي، وَابن الجارود في الضعفاء.

.7332- محمد بن كثير القرشي الكوفي أبو إسحاق.

عن ليث والحارث بن حصيرة.
قال أحمد: حرقنا حديثه.
وَقال البخاري: كوفي منكر الحديث.
وقال ابن المديني: كتبنا عنه عجائب وخططت على حديثه.
ومشاه يحيى بن مَعِين.
ومن مناكيره: عن عمرو بن قيس عن عطية، عَن أبي سعيد رضي الله عنه مرفوعا: اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله.
فرواه ابن وهب عن الثوري عن عمرو بن قيس قال: كان يقال: اتقوا... فذكره.
روى عباس عن يحيى قال: شيعي ولم يكن به بأس.
عبد الله بن أيوب المخرمي: حَدَّثَنا محمد بن كثير حَدَّثَنا إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي عن النعمان بن بشير، عَن أبيه رضي الله عنه مرفوعا: رحم الله عبدا سمع مقالتي فحفظها فرب حامل فقه ليس بفقيه... الحديث.
قال ابن عَدِي: الضعف على حديثه بين. انتهى.
وقال أبو حاتم الرازي: ضعيف الحديث.
وكان يحيى بن مَعِين يحسن القول فيه.
وقال ابن الجنيد: قلت ليحيى: إنه روى أحاديث منكرات قال: ما هي؟ فذكرت له أحاديث فقال: من روى هذا عنه؟ قلت: رجل من أصحابنا فقال: إن كان الشيخ روى هذا فهو كذاب وإلا فأنا قد رأيت حديثه مستقيما.
وقال العجلي: ضعيف الحديث.
وقال أبُو داود عن أحمد: حدث عن ليث بأحاديث كلها مقلوبة.
وقال السَّاجِي: متروك الحديث.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم.
وقال العقيلي: في حديثه وهم، وكنيته أبو إسحاق.

.7333- محمد بن كثير بن مروان الفهري الشامي.

روى عن الليث بن سعد، وَابن لَهِيعَة.
وعنه البغوي وحامد بن شعيب.
قال ابن مَعِين: ليس بثقة.
وأساء الثناء عليه البغوي.
وقال ابن عَدِي: روى أباطيل والبلاء منه وذكر أنه رأى إبراهيم بن أبي عبلة.
حَدَّثَنا حامد بن شعيب حَدَّثَنا محمد بن كثير بن مروان بن سويد الفهري حَدَّثَنا الليث، عَن عَبد السلام بن محمد الحضرمي عن الأعرج، عَن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: رفعت لي الأرض فرأيت مدينة أعجبتني فقلت: يا جبريل ما هذه؟ قال: نصيبين فقلت: اللهم عجل فتحها واجعل للمسلمين فيها بركة.
وحدثنا حامد حدثنا ابن كثير حدثنا ابن أبي الزناد، عَن أبيه، عَن خارجة بن زيد، عَن أبيه مرفوعا: لا يقر مصلوب على خشبته فوق ليلة واحدة.
أخبرنا عبد الحافظ بنابلس ويوسف الحجار عن ابن عبد القادر عن ابن البنا، عَن عَلِيّ بن أحمد، عَن أبي طاهر الذهبي، عَن أبي القاسم البغوي حَدَّثَنا محمد بن كثير حدثنا ابن لَهِيعَة، عَن أبي قبيل، عَن عَبد الله بن عمرو رضي الله عنهما مرفوعا قال: من عطس أو تجشأ فقال: الحمد لله على كل حال من الحال دفع الله عنه سبعين داء أهونها الجذام. انتهى.
أورده ابن عَدِي عن حامد البلخي، عَن مُحَمد وقال: كان محمد ببغداد وهو منكر الحديث عن كل من روى عنه.
قال: وسمعت البغوي أساء الثناء عليه، وأخرج عن حامد عنه عن الأوزاعي أثرا.
وقال إدريس بن عبد الكريم: سألت يحيى بن مَعِين عن الفهري فقال: إذا مررت به فارجمه ذاك الذي يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يترك المصلوب على الخشبة أكثر من ثلاثة أيام».
وقال ابن أَبِي حاتم: سألت علي بن الحسين بن الجنيد عنه فقال: حدث بحديثين منكرين وهو منكر الحديث أكره الرواية عنه.
مات سنة ثلاثين ومئتين.